السلفى
من خلال هذا الموقع الاسلامى حاول ان تكسب حسنات عن طريق المساهمة فية وجزاك الله خيرا
شعارنا الكتاب والسنة بفهم سلف الامة
السلفى
من خلال هذا الموقع الاسلامى حاول ان تكسب حسنات عن طريق المساهمة فية وجزاك الله خيرا
شعارنا الكتاب والسنة بفهم سلف الامة
السلفى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السلفى

منتديات السلفى صوتيات ومرئيات سيرة كل مايهمك تجدة هنا فى منتداك الغالى مع تحيات إخوانكم بالمنتدى المنتدى تحت الإنشاء نسأل الله الاعانة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» يادولة القانون . أين سيادة القانون؟
أين نحن من القرآن Icon_minitime22/5/2011, 7:30 am من طرف Admin

» مبارك وشيخ الأزهر
أين نحن من القرآن Icon_minitime22/5/2011, 6:05 am من طرف Admin

» قراءة فى تهديدات القاعدة لنصارى مصر
أين نحن من القرآن Icon_minitime18/11/2010, 6:08 am من طرف Admin

» الصلاة ترفع المناعة لدى مرضى الحساسية
أين نحن من القرآن Icon_minitime15/11/2010, 7:45 am من طرف Admin

» انتاج اول ساعة فى العالم تعمل بالتقويم الهجرى
أين نحن من القرآن Icon_minitime15/11/2010, 7:38 am من طرف Admin

» الحجاج يتوجهون الى مشعر منى اليوم
أين نحن من القرآن Icon_minitime15/11/2010, 7:35 am من طرف Admin

» الهيئة توزع 37ألف مطوية عن الحج
أين نحن من القرآن Icon_minitime15/11/2010, 7:32 am من طرف Admin

» الشيخ العريفى واهد واهد
أين نحن من القرآن Icon_minitime15/11/2010, 6:12 am من طرف Admin

» شيعى يدعو نصرانيا ويهوديا الى التشيع فماذا أجابوة
أين نحن من القرآن Icon_minitime15/11/2010, 5:50 am من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
pubarab
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 366
أين نحن من القرآن Emptyأين نحن من القرآن Emptyأين نحن من القرآن Empty 
رامى على - 7
أين نحن من القرآن Emptyأين نحن من القرآن Emptyأين نحن من القرآن Empty 
تامر - 1
أين نحن من القرآن Emptyأين نحن من القرآن Emptyأين نحن من القرآن Empty 
ابو اشرف - 1
أين نحن من القرآن Emptyأين نحن من القرآن Emptyأين نحن من القرآن Empty 
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 أين نحن من القرآن

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 366
نقاط : 396
تاريخ التسجيل : 09/02/2009
العمر : 39
الموقع : شباب أهل السنة والجماعة

أين نحن من القرآن Empty
مُساهمةموضوع: أين نحن من القرآن   أين نحن من القرآن Icon_minitime21/2/2009, 2:10 pm

أين نحن من القرآن

الدكتور عبد الرحمن بن صالح المحمود


سؤال عظيم يوجه إلى أمة الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها، وهو أيضاً يوجه إلى كل فردٍ من المسلمين، وبمقدار ما فيه من بداهة ووضوح، فهو بحاجةٍ إلى أن يؤخذ بعزم وقوة.


والسؤال باختصار: ما منزلة هذا القرآن في نفوسنا وحياتنا إيماناً وتصديقاً، وعلماً وفهماً، وعملاً وتطبيقاً، وحكماً وتشريعاً، وشفاءً ودواءً لمختلف الأمراض؟ وهل نحنُ عارفون بمنزلة هذا القرآن- علماً وعملاً- كما كان عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -وصحابته من بعده؟ وإذا كنَّا عارفين، فلماذا صارت أحوالنا هجراً للقرآن كلياً أو جزئياً حتى يكاد أن يتحقق فينا شكوى: ((وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً)) (الفرقان: 30).


وإذا علمنا أن هجر القرآن أنواع:

- فالمشركون كانوا لا يصغون للقرآن ولا يسمعونه، بل إنهم قالوا: ((وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ)) (فصلت: 26).

حيث كانوا إذا تلي عليهم القرآن أكثروا اللغط والكلام في غيره، حتى لا يسمعونه، فهذا من هجرانه بل من أعظم الهجران.

- وترك الإيمان به وتصديقه من هجرانه.

- وترك تدبره وتفهمه، وتلاوته من هجرانه.

- وترك العمل به، وامتثال أوامره واجتناب زواجرهِ من هجرانه.

- وترك التحاكم إليه في جميع الشؤون من هجرانه.

- والعدول عنه إلى غيره من شعرٍ أو قول أو غناء، أو لهوٍ أو كلام، أو طريقةٍ مبتدعةٍ من هجرانه فما موقع كلُّ واحدٍ منا- أمة الإسلام- من هذا الهجران للقرآن الكريم؟

إنَّ من أخطر مسببات الهجران، الانحراف عن الأهداف الكبرى والأساسية للقرآن:

- فعند البعض أنَّ هذا القرآن نزل للأموات وليس للأحياء، فلا يلتفتون إلى القرآن إلاَّ عند المآتم، حين يموتُ ميت لهم، وحينئذٍ يجتمعُ القراء في هذا البيت الهاجرِ للقرآن، أو تصدع أجهزةُ التسجيل بالقرآن- حسب العادة المتبعة-. وأحياناً ينقلون القراءَ إلى المقابر بعد زمن، وإذا كان الميت ذا شأنٍ كبير، شاركت الإذاعة في إيقافِ إرسالها العادي لتبث القرآن.

- وعند البعض يكفي أن يفتتح بالقرآن في مؤتمراتهم واحتفالاتهم، وفي إذاعاتهم، ويختتم به أحيانأ، وكل ذلك للبركة.

- وتحول القرآن عند البعض إلى تمائم ورقى تعلق على الأجساد، وتوضع في البيوت أو السيارات، دفعاً للضرر.

فهل نزل القرآن على قلب محمد - صلى الله عليه وسلم - ثم - حفظه الله - إلى قيام الساعة من التحريفِ والتبديلِ والزيادةِ والنقصان ليكون هكذا؟ هل نزل ليحتفظ كل واحدٍ منا بنسخةٍ من القرآن- أو عدد من النسخ- في بيته، ويبقى مركوناً، لا نعطيه حتى ولا جزءاً من وقت، نعطيه كل يوم للجريدة التي نقرؤها ونطالعها؟

هل نزل هذا القرآن لنمدحهُ نظرياً مظهرين احترامه ومنزلته؟ - ثم نعرض عنه عملياً في حياتنا ومناهجنا التربوية، وأحكامنا وتشريعاتنا وجميع أمورنا؟

إن هذا القرآن له في أمةِ الإسلام شأنٌ وأي شأن!

وحتى أذكركم- ونفسي- بأهميةِ وعظمةِ هذا القرآن، فاسمعوا إلى بعض ما ذكرهُ الله في كتابهِ عن كتابه، وتذكروا أن هذا الذي نتلوهُ كلام الله تعالى- لا كلام بشر-: قال - تعالى -: ((قل لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً)) (الإسراء: من الآية88).

وقال - تعالى -: ((وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ)) (يونس: 37).

وقال - تعالى -: ((إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْراً كَبِيراً)) (الإسراء: 9).

وقال - تعالى -: ((وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَاراً)) (الإسراء: 82).

وقال - تعالى -: ((يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ)) (يونس: 57).

((قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)) (يونس: 58).

وقال - تعالى -: ((مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ)) (يوسف: من الآية111).

وقال - تعالى -: ((إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ)) (فصلت: 42، 41).

وقال - تعالى -: ((الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ)) (هود: 1).

وقال - تعالى -: ((وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً)) (الإسراء: 105).

وقال - تعالى -: ((قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدىً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ)) (النحل: 102). وغيرها من الآيات كثير.

وهذا القرآن أنزلهُ الله - تعالى -وحفظه، وميَّزه عن الكتب السابقة، ليكون له شأنٌ في أمة الإسلام- في أي مكان أو زمان- إلى قيام الساعة. فما هي الأهداف الأساسية لهذا القرآن؟

1- إن هذا القرآن- أولاً- هو كتابُ هدايةٍ لمن أراد السير على الصراط المستقيم.

فهو ((هُدىً لِلْمُتَّقِينَ))!

قال - تعالى -: ((وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآناً عَرَبِيّاً لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ)) (الشورى: 7).

فالقرآن روحٌ ونور، روحٌ للحياة، ونورٌ للطريق. حياة الإنسان وطريقه، وحياة الأمة وطريقها. فهو يخرج الإنسان والأمة من ظلمات الشرك والكفر، والجهالةِ والعصيان، إلى نور الإيمان، والعلم والطاعة للواحد الديَّان.

2- ثم إنَّ هذا القرآن كتابُ حكمٍ وتشريع، يشملُ جميع شؤون الحياة، بدءاً من حياة المواليد الرضع، وانتهاءً بالموت وأحكامه الشرعية، وفيما بين ذلك يشملُ الأمور العبا دية، والاجتماعية، والاقتصادية، والعسكرية...إلخ.

3- ثم إنَّ هذا القرآن كتاب عقيدةٍ خالصة صافية، فيها البيان الحق لكلِ ما وراء الغيب: مما تعلق بالله - تعالى -، وأسمائه، وصفاته، وربوبيته، وألوهيته، وما يتعلق بخلقه للسموات والأرض، والإنسان ونشأته، وما يتعلقُ بالإيمان بالملائكة والكتب والرسل، واليوم الآخر، وما يتعلق بما يضاد ذلك من الكفر والشرك والنفاق، ودلائل الربوبية، والألوهية والنبوات، وإعجاز هذا القرآن.

4- وهو أيضاً كتاب عبادة، يتعبد الإنسان بقراءتهِ وتلاوتهِ وحفظه، ويتقرب إلى الله - تعالى -بذلك. فهو نورُ قلوب العارفين والعابدين، يتلونهُ آناءَ الليل وأطراف النهار، ويعلمونه ويتعلمونه ((خيركم من تعلم القرآن وعلمه)).

وكما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ومن قرأ حرفاً منه كان له به عشر حسنات)).

5- ثم هو حبل الله المتين في مواجهة أعداء الإسلام، المتربصين بأمة الإسلام، حيث لا يرقبون فيها إلَّا ولا ذمة، ولا يدعون وسيلةً في حربها إلاَّ سلكوها، فهذا القرآن يعلمُ الأمة حقيقة المعركة مع عدوها، ويبينُ لها أهدافها من جانب أعدائها، ثم هو يمدها بوسائل النصر وأسلحة الجهاد باللسان والبيان وبالسنان.

إنَّ هذا القرآن معتصم هذه الأمة في جميع أحوالها.

6- ولأنَّ القرآن حق وصدق؟ لأنَّه من عند الله الحكيم العليم، ففيه لفتات عظمى في نواحٍ متعددة: علمية، أو طبية، أو اجتماعية، أو نفسية، أو غيرها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://1amr.yoo7.com
 
أين نحن من القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بدع تلاوة القرآن
» رياض القرآن
» قصة آرجى آية فى القرآن
» علم القرآن الكريم
» من عجائب القرآن

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السلفى  :: الفئة الأولى :: القرآن الكريم وعلومة-
انتقل الى: